السبت، 3 مايو 2025

Regard critique 1

 De nos jours, les hommes sont de plus en plus tendus : ils ne prennent plus le temps de méditer, de pratiquer une activité saine, ni d’entamer une réflexion sur leur devenir.

La société de consommation a engendré une nouvelle manière d'envisager le monde : la tendance est à la rapidité.

On privilégie la restauration rapide à un plat chaud cuisiné avec amour.

Nos relations, d’ailleurs, sont devenues tendues, voire froides.

Il est devenu habituel de ne plus rendre visite à ses parents.

Nous sommes devenus égoïstes.

Tout se transforme, emportant avec lui nos vieilles habitudes et les souvenirs d’une enfance heureuse.

En attendant, de jours meilleurs prenez le temps méditer 

الثلاثاء، 20 فبراير 2024

Napoléon Bonaparte


 https://youtu.be/iaRQ5x_lyPI?si=_63LHDdVF4kLWsO-

Officier d’artillerie en 1785, général en 1793, il devint Premier consul à la faveur du coup d’État de BrumaireIl marque le début du Consulat et la fin de la Révolution française. (novembre 1799). Empereur des Français en mai 1804, sous le nom de Napoléon Ier, il fut l’artisan du redressement de la France après la Révolution, avant d’être le conquérant de l’Europe, ce qui entraîna sa perte.


الخميس، 14 مايو 2015

Sous l'ombre du palmier



, Quand sonne l’heure de l’été 

, Quand tous mes proches s’en vont

 , Telles des feuils qu’emporte le vent

, Vers des paradis tant désirés 

. Seul dans mon beau jardin sacré

Je me repose sous l’ombre du palmier

, Attiré par la verdure des champs 

Mes yeux décident de se promener 

. A travers les bois dormants 

Là bas, une jolie fée apparaît 

Fraîche comme la braise de l’été 

Charmante comme un ange souriant 

Je revois les souvenirs du passé 

Durant un long moment 

Je revois ma mère en train de chanter 

Des mélodies du beau vieux temps 

Tout en caressant mes cheveux bouclés  

 , Émerveillé par ce beau chant 

Mes larmes tombent sur la terre assoiffée 

 , Pendant quelques moments 

; Je reste sans voix, sans idées 

 , Sous les rayons du soleil ensorcelant   

 . Je sens mon corps transir et brûler 

, Au milieu du ciel grisant

 , La belle figure disparaît 

Vers d’autres lieux , laissant 

 Derrière elle, des odeurs parfumées 

Qui me transportent vers des lieux charmants 

Désirés  par ceux qui n’ont rien à prouver 

 : Ceux qui n’ont qu’un message à passer  

 Aimer vous les uns les autres, soyez "

 , Solidaires, bons croyants  

 " Car demain, vous n’aurez rien à partager  







الخميس، 10 يوليو 2014

غزة في القلب

غزة تلك الأرض الطاهرة ،أرض كنعان ، أرض فلسطين الحبيبة تتعرض منذ أيام الى أبشع عمليات القصف الجوي و التنكيل بأبنائها الأحرار ! طبعا كانت ردة فعل الأنظمة العربية كالعادة عنيفة و في مستوى  الحدث فتراوحت بين الشجب و عبارات القلق الشديد إزاء ما يحدث .
 شخصيا مللت هذا المسلسل العبثي ! أشعر بالعجز على محاولة تفسير الأحداث أو حتى فهمها ! المشهد يتكرر و الشهداء يتساقطون كأوراق الخريف في ليلة مظلمة . ماذا عساي أن أقول : " لقد كنا مشغولين بنهائيات كأس العالم و لم ننتبه الى عملية إغتصاب أرض غزة !"
هل نحن أهل بأن نكون " خير أمة ٱنزلت للناس ؟ " هل لنا من الوعي مما يمكننا من فهم المخططات الجهنمية التي تهدف لغزونا من جديد أم نحن شعوب منكسرة متخلفة مفعول بها ؟ البعض منا لا يفرق بين المقاومة و لإرهاب ، البعض يحن لسنوات الجمر ، الى محتل ينكل به ...
أشعر بالمذلة عندما تعرض صور شهداء غزة ، أشعر بالقهر لأنني لا أستطيع أن أفعل شيئا لأهلي في غزة ، عزة العرب ! كل ما أقدر على فعله هو الدعاء لأبطالنا في غزة ؛ أدعو الله أن يسدد خطاهم ، أن ينصرهم على العدو الصهيوني الماكر ؛ حسبنا الله و نعم الوكيل ! 


الثلاثاء، 20 مايو 2014

الديبلوماسية الناعمة

نحن لا نتدخل في شؤون الشعب الليبي الداخلية حتى و إن قتل الإخوة بعضهم لبعض ؛ نحن  دولة تطبق سياسة الديلوماسية الهادئة التي لا حول و لا قوة لها ! نحن نطبق ديبلوماسية دعه يذبح دعه يمر و ذالك إيمانا منا بحقوق الشعوب في تقرير مصيرها ؛  في خظم هذه الأحداث المتسارعة ننتظر نتيجة الإقتتال لنبارك للأقوى في نطاق سعينا لتمتين روابط الأخوة بين الشعبين ! من هذا المنطلق لا نمانع تدخل الإمارات ، السعودية و مصر في المشهد الليبي و لا نرى مانعا ان ناصروا اللواء المنشق حفتر ؛ ببساطة نحن محايدون ،  
لن نقوم بأي جهد لمساعدة الإخوة في إيجاد حل لأزمتهم !
نحن نعتمد مبدأ "غم راسك و ربي يستر كان إتخذت !"
تلك هي مفردات الديبلوماسية الناعمة !



الجمعة، 25 أبريل 2014

تقبيل و تطبيع

الشعب لتونسي شعب عجيب وغريب ؛ شعب يحب اللعب و الشغب و ينبذ في نفس الوقت الفسق و يخاف من كلمة " عيب".
 التونسي يجمع كل أصناف التناقضات ، هو يغضب و ينتفض في الشوارع نصرة لأخيه  الفلسطيني المقهور  الذي شاهده التونسي من خلال تلفزيون الجزيرة. إنه مواطن عربي عاطفي بإمكان أجهزة الإعلام أن تجعل منه مناضل قومي  و إرهابي في نفس الوقت.  
  بنو وطني يحبون الحياة كما لم يحبها أحد ،  صباحا مساء و ليلة لأحد عندما يأتي المساء و يهجم التونسيون على العلب  الليلية ، الكباريهات و النزل الفخمة : الكل يبحث عن لذة فانية يتقسمها مع تونسيات أ و أجنبيات ،  طبعا من شيمنا التفتح على الآخر ! التونسي في لحظة النشوة مستعد للتقبيل و التطبيل و التطبيع إن لزم الأمر . و كما يقول المثل إذا عرف السبب بطل العجب ، فلا عجب سادتي من سماع خطب التطبيع التي غزت مؤسساتنا ، كيف لا و الكل يخطب ود اللوبي الصهيوني ! طبعا استقبال إسرائيلي في ذهن هؤلاء هو عمل وطني ينصهر ضمن قيم التسامح  و التضامن الإنساني ؛ و كأنهم تناسوا بأن أرض فلسطين قد اغتصبت و نكل بأبنائها و شرد أحفادها ! لعلهم تناسوا بأن  القدس الشريف يدنسه أولاد السفاح شارون  

التونسي ( إلا من رحم  ربي ) يعاني من انفصام في الشخصية جعل منه تائها يبحث عن موطن قدم له ، حيث أنه عجز عن التماهي الفعلي مع مفردات الحضارة الغربية ولم يستسغ مقومات الثقافة العربية  الإسلامية ! هنا يكمن الفرق بين شعوب صنفت نفسها ضمن الشعوب المختارة و شعوب اختارت أن تكون  "مقعارة " !

الأحد، 6 أبريل 2014

بيان إعتذار

سعدت اليوم بالاستماع الى صديق أنيس  بعث في الأمل من جديد و كشف لي العديد من الحقائق الخطيرة.
بدأ صديقي بالمقارنة بين واقع البلاد المظلم و إشعاعها خلال الفترتين البورقيبية و النوفمبرية الناصعة .
كان كلام صديقي  رنان فحدثني عن إنجازات التجمع الدستوري المنحل في نشر قيم التضامن بين أفراد الشعب المتجانس الموحد المنصهر ضن أيدلوجية الإقصاء  للحزب الواحد الحاكم . 
أخبرني صديقي بسعي نخبة من خيرة رجال البلاد و شبانها من التجمعيين الشرفاء و هم الأغلبية الساحقة  المنتميين لحزب نداء تونس لتحقيق تنمية شاملة في مختلف جهات البلاد خدمة لتونس و شبابها . طبعا كانت عبارات التمجيد للزعيم الأوحد المتأله حامي الحماة  الحبيب بورقيبة رنانة و جذابة الى أبعد الحدود .

اكتشفت من خلال تحاليل صديقي أن منظومة التجمع كانت شمعة تضيء سماء تونس أطفأتها رياح الغدر و الخيانة ؛ الثورة التونسية حسب كلام صديقي  هي وليدة مخطط إمبريالي ماسوني يهدف إلى زعزعة أحوال البلاد و العباد ! و بعد هذا التحليل الموضوعي إلى أبعد الحدود ٱبلغني صديقي و الدمع تنهمر من عينيه بأن التجمع عائد و ان الثورة  موءودة طال الزمان أم قصر و ان أشباه الثوريين سيحاسبون بكل حزم ! 

أمام دقة الوضع و خطورة الوقف قررت الاعتذار من شرفاء التجمع ، أعتذر لهم لأنني ظلمتهم و طالبت بعزلهم سياسيا ؛ اعتذر لأنني أخطأت الوصف و التحليل  فهؤلاء هم ضحية تآمر الشعب المنافق  ضدهم !

أختم قولي بالاعتذار لكل الأزلام والمناشدين وكما قال الممثل الفرنسي الشهير ديو دوني : mes excuses dans ton cul .